الرئيسية
أحدث الصور
من طرف البلوشي الخميس أغسطس 28, 2008 10:59 pmيستعيد الاهلي ذكريات عمرها 34 عاما عندما تعاقد مع حسني عبد ربه، ليكون اللاعب المصري الثاني الذي ينضم ل”القلعة الحمراء” بعد مشير عثمان الذي لعب مع الفريق في فترة السبعينات وحصل معه على لقب دوري موسم 1974-1975.
ومن المصادفات ان الاهلي كثيراً ما لقي نجاحات ملحوظة خلال ارتباطه بالكرة المصرية، حين قاده المدرب محمد صديق شحتة الى لقب دوري موسم 1979-1980 ومحمد ابوالعز الى لقب كأس رئيس الدولة عام ،1996 فهل يتكرر نفس النجاح الأحمر مع أفضل لاعب في إفريقيا لعام ،2008 وأحد أفضل اللاعبين المصريين في السنوات الأخيرة.
الواقع يقول ان حسني عبد ربه لاعب نجم ولقد اختبر هذه الحقيقة في أكثر من محفل، عندما لمع نجمه في صفوف ناشئي الاسماعيلي قبل ان ينتقل الى الفريق الأول حتى عام ،2005 ثم توجه الى فرنسا لخوض أول تجربة احترافية خارجية مع فريق ستراسبورج، لكن هبوط الاخير الى الدرجة الثانية وأد التجربة في مهدها، ليعود حسني الى مصر وتبدأ قصة ثانية معه بعدما تحول الى بطل لمسلسل طويل مع تنازع أندية الاسماعيلي وستراسبورج والاهلي القاهري على أحقية ضمه.
انضمامي ل”الأحمر” جاء عن قناعة ودوري الإمارات ليس ضعيفا
نجح الاهلي دبي في ضم حسني أخيرا بعد مفاوضات شاقة وصعبة، الا ان رغبة اللاعب في خوض التجربة الاماراتية سهلت الكثير من الأمور، لينضم “مدفعجي” الكرة المصرية الى الصفوف الحمراء لمدة موسمين مقابل 3،3 مليون يورو هي حصته من الصفقة.
وكانت تجربة حسني مع المنتخبات مجلية وهو تدرج في جميع فئاتها ولعب لمنتخب الشباب في مونديال 2003 الذي أقيم في الامارات، وكانت افضل فترة له مع المنتخب الأول عندما فاز معه بلقب كأس الأمم الافريقية عام ،2008 وتوج هو شخصيا بلقب أفضل لاعب في القارة السمراء متفوقا على نجوم كبار من طينة العاجي دروجبا والغاني ايسيان والكاميروني صامويل ايتو.
ليس لدى حسني عبد ربه الكثير ليقوله، على اعتبار انه يفضل الكلام في الملعب، وهو في طبعه خجول وهادئ ويحمل الكثير من الرصانة، لذلك فإنه يرد على الذين انتقدوا مستواه في مباراة السودان الاخيرة بالتأكيد ان الأمر يعطيه دافعا للعطاء أكثر، وان كان يعرف في قرارة نفسه ان الأمر فيه الكثير من التجني والدليل اختياره دون غيره من نجوم المنتخب لرمي السهام عليه.
ويطمح عبد ربه الى الألقاب فقط مع الأهلي وهو يتمنى ان يكون كأس السوبر أول الغيث رغم ان الدوري يبقى من الأولويات، دون نسيان المنافسة في دوري أبطال آسيا.
ويراهن حسني على ان المنتخب المصري سيستعيد مستواه في الوقت المناسب، ومسألة تأهله الى مونديال 2010 ليست موضع شك عنده.
ويعترف حسني عبد ربه دائما ان انضمامه للاهلي دبي جاء عن قناعة تامة، لانه كان يبحث عن الاستقرار النفسي ولم يكن يبحث عن المال وهذا مالمسه منذ لقائه الأول مع خليفة سعيد سليمان رئيس مجلس ادارة الاهلي الذي لن يقف في طريق احترافه الأوروبي الخارجي عندما يأتيه العرض المناسب. ويرى حسني ان الاهلي من الاندية العريقة في الامارات وله تاريخه وحضوره وينافس داخليا وخارجيا.
ومايؤكده حسني انه لن يلعب في مصر الا للاسماعيلي وسيكون خياره الأول بعد انتهاء عقده مع الأهلي اذا لم يأته أي عرض خارجي، وهو حرص خلال المفاوضات مع الأهلي دبي على ان يحصل ناديه الأم على أكبر قدر من الفائدة.
ويقول حسني عبد ربه ان المعسكر الخارجي للأهلي في النمسا ولندن كان ناجحا، ولمس خلال تواجده مدى القيم الفنية والمعنوية التي يتمتع بها الفريق.
وتابع حسني: أكثر ماشدني في الفريق الحب والصداقة التي تجمع الكل، ولم أحس للحظة واحدة انني غريب بل وسط أسرتي الكروية الجديدة، وهذا الأمر لم يفاجئني ابدا لانني منذ لقائي الأول مع خليفة سعيد سليمان رئيس مجلس الادارة شعرت بهذا الشعور، وصراحة هناك منظومة متكاملة في الاهلي وكل تمنياتي أن أشكل الاضافة المطلوبة وأكون عند الثقة الغالية التي أخذتها من جميع الأهلاوية.
وأشاد حسني باللعب الجماعي في الأهلي، وهو في هذا السياق يرفض الحديث عن لاعب بعينه نال اعجابه خلال المعسكر، على اعتبار ان الجماعية هي الأساس في كرة القدم والنجاح يكون للجميع وليس لفرد واحد.
ورأى حسني عبد ربه انه يعرف أهمية مباراة الأهلي مع الشباب في كأس السوبر يوم 14 سبتمبر/ أيلول المقبل باعتبارها مواجهة ندين تقليديين، مؤكدا ان الحصول على أولى بطولات الموسم مهم جدا ل”الفرسان” وسيشكل دفعة معنوية قبل انطلاقة دوري المحترفين الذي سيكون هدفا استراتيجيا للفريق.
وأشاد حسني بالمدرب التشيكي ايفان هاسيك الذي يملك فكرا ويجيد توصيل المعلومة الى اللاعبين، كاشفا انه سيكون تحت تصرف المدرب في أي مركز يريد أن يشركه فيه، لكن الأقرب أن يلعب خلف المهاجمين في طريقة 4-4-2.
وأكد ان عامل الطقس لن يشكل أي عائق أمامه وخصوصا في الفترة الحالية، لأن عليه أن يتعود على الأجواء، مشيدا بالأجواء في الامارات عموما ودبي خصوصا حيث يشعر انه بين أهله وليس في غربة، لان الكثير من المصريين يراهم يوميا ويتواصل معهم.
ورفض حسني عبد ربه الكلام بأن اللعب في دوري الامارات سيضعف مستواه، معتبرا ان الدوري هنا قوي وليس ضعيفا أبدا.
وردا على سؤال حول النقد العنيف الذي تعرض له خلال مباراة السودان قال ان المسألة تعنيه أكثر من ناحية تحسين مستواه، وهو دائما مايسعى الى مراجعة نفسه والوقوف على أي تقصير في حال وجد.
وتابع بالقول: بالتأكيد المنتخب المصري ككل لم يكن جيدا في مباراة السودان، وانا ضمن مجموعة، أما لماذا وجه النقد لي دون غيري فهذا الأمر ربما يؤكد على أهميتي، وأنا في المطلق لا أنظر كثيرا الى هذه الاشياء فمن الطبيعي ان تجد من النقاد من ينتقدك ومن يشيد بك وفي النهاية على اللاعب أن يأخذ كل شيء بإيجابية.
وطمأن حسني الجمهور المصري انه لايوجد خوف على منتخب بلاده الذي سيكون على الموعد في التظاهرات الكبيرة وفي الادوار الحاسمة، معترفا ان الخسارة أمام السودان وبنتيجة كبيرة يتحمل مسؤوليتها الجميع ولم تكن هناك جدية كافية من قبل اللاعبين الذين لم يتعاطوا مع اللقاء بأهمية كافية، مؤكدا أن المباريات الرسمية تختلف عن الودية.
وأكد حسني ان منتخب مصر سيتأهل الى مونديال 2010 لانه يملك إمكانات ذلك وليس لديه ادنى شك بذلك.
الأهلي يلاقي دبي دايموندز اليوم
يلعب الاهلي في السابعة والنصف من مساء اليوم مع دبي دايموندز في أولى مبارياته الودية بعد عودته من المعسكر الخارجي الذي أقامه مابين النمسا ولندن.
وسيحرص المدرب التشيكي ايفان هاسيك على تجربة جميع اللاعبين الذين يخوضون التدريبات حاليا وهم سعود الشيبة وعلي سعيد ويوسف عبدالله وعبدالله تراوري ومحمود قاسم وحمدان قاسم ومحمد قاسم وعبيد خليفة ومحمد سالم وادريس فوزي وخالد محمد ويوسف جابر وحسن علي ابراهيم وسالم خميس وعلي حسين وحسني عبد ربه وعادل صقر وباري وسيزار وبدر ياقوت ومحمد سرور ووليد احمد وعادل صقر.
يذكر انه يغيب عن الاهلي لاعبو المنتخب الأول والشباب فيصل خليل واحمد خليل واسماعيل الحمادي وعادل عبد العزيز وعبيد الطويلة وسعد سرور ومحمد فوزي ومحمد عبيد.
على خط آخر، شارك محمد قاسم في التدريبات وفي التقسيمة وظهر بحالة بدنية جيدة مما يعزز امكانية اشراكه في مباراة السوبر أمام الشباب، كما لعب البرازيلي باري في التقسيمة وهذا مايؤكد شفاءه التام من الاصابة البسيطة التي لحقت به في معسكر لندن خلال لقاء أرسنال.
من جهته، مازال علي عباس يجري تدريباته في الصالة وتمارين الجري في الملعب، بعد اجرائه لعملية جراحية منعته من لعب الكرة حتى الآن.
وسينتظر الجهاز الفني الايام القليلة المقبلة لاعطاء الرأي الاخير في مشاركة اللاعب امام الشباب وإن كانت تبدو صعبة حتى الآن.
ومن المصادفات ان الاهلي كثيراً ما لقي نجاحات ملحوظة خلال ارتباطه بالكرة المصرية، حين قاده المدرب محمد صديق شحتة الى لقب دوري موسم 1979-1980 ومحمد ابوالعز الى لقب كأس رئيس الدولة عام ،1996 فهل يتكرر نفس النجاح الأحمر مع أفضل لاعب في إفريقيا لعام ،2008 وأحد أفضل اللاعبين المصريين في السنوات الأخيرة.
الواقع يقول ان حسني عبد ربه لاعب نجم ولقد اختبر هذه الحقيقة في أكثر من محفل، عندما لمع نجمه في صفوف ناشئي الاسماعيلي قبل ان ينتقل الى الفريق الأول حتى عام ،2005 ثم توجه الى فرنسا لخوض أول تجربة احترافية خارجية مع فريق ستراسبورج، لكن هبوط الاخير الى الدرجة الثانية وأد التجربة في مهدها، ليعود حسني الى مصر وتبدأ قصة ثانية معه بعدما تحول الى بطل لمسلسل طويل مع تنازع أندية الاسماعيلي وستراسبورج والاهلي القاهري على أحقية ضمه.
انضمامي ل”الأحمر” جاء عن قناعة ودوري الإمارات ليس ضعيفا
نجح الاهلي دبي في ضم حسني أخيرا بعد مفاوضات شاقة وصعبة، الا ان رغبة اللاعب في خوض التجربة الاماراتية سهلت الكثير من الأمور، لينضم “مدفعجي” الكرة المصرية الى الصفوف الحمراء لمدة موسمين مقابل 3،3 مليون يورو هي حصته من الصفقة.
وكانت تجربة حسني مع المنتخبات مجلية وهو تدرج في جميع فئاتها ولعب لمنتخب الشباب في مونديال 2003 الذي أقيم في الامارات، وكانت افضل فترة له مع المنتخب الأول عندما فاز معه بلقب كأس الأمم الافريقية عام ،2008 وتوج هو شخصيا بلقب أفضل لاعب في القارة السمراء متفوقا على نجوم كبار من طينة العاجي دروجبا والغاني ايسيان والكاميروني صامويل ايتو.
ليس لدى حسني عبد ربه الكثير ليقوله، على اعتبار انه يفضل الكلام في الملعب، وهو في طبعه خجول وهادئ ويحمل الكثير من الرصانة، لذلك فإنه يرد على الذين انتقدوا مستواه في مباراة السودان الاخيرة بالتأكيد ان الأمر يعطيه دافعا للعطاء أكثر، وان كان يعرف في قرارة نفسه ان الأمر فيه الكثير من التجني والدليل اختياره دون غيره من نجوم المنتخب لرمي السهام عليه.
ويطمح عبد ربه الى الألقاب فقط مع الأهلي وهو يتمنى ان يكون كأس السوبر أول الغيث رغم ان الدوري يبقى من الأولويات، دون نسيان المنافسة في دوري أبطال آسيا.
ويراهن حسني على ان المنتخب المصري سيستعيد مستواه في الوقت المناسب، ومسألة تأهله الى مونديال 2010 ليست موضع شك عنده.
ويعترف حسني عبد ربه دائما ان انضمامه للاهلي دبي جاء عن قناعة تامة، لانه كان يبحث عن الاستقرار النفسي ولم يكن يبحث عن المال وهذا مالمسه منذ لقائه الأول مع خليفة سعيد سليمان رئيس مجلس ادارة الاهلي الذي لن يقف في طريق احترافه الأوروبي الخارجي عندما يأتيه العرض المناسب. ويرى حسني ان الاهلي من الاندية العريقة في الامارات وله تاريخه وحضوره وينافس داخليا وخارجيا.
ومايؤكده حسني انه لن يلعب في مصر الا للاسماعيلي وسيكون خياره الأول بعد انتهاء عقده مع الأهلي اذا لم يأته أي عرض خارجي، وهو حرص خلال المفاوضات مع الأهلي دبي على ان يحصل ناديه الأم على أكبر قدر من الفائدة.
ويقول حسني عبد ربه ان المعسكر الخارجي للأهلي في النمسا ولندن كان ناجحا، ولمس خلال تواجده مدى القيم الفنية والمعنوية التي يتمتع بها الفريق.
وتابع حسني: أكثر ماشدني في الفريق الحب والصداقة التي تجمع الكل، ولم أحس للحظة واحدة انني غريب بل وسط أسرتي الكروية الجديدة، وهذا الأمر لم يفاجئني ابدا لانني منذ لقائي الأول مع خليفة سعيد سليمان رئيس مجلس الادارة شعرت بهذا الشعور، وصراحة هناك منظومة متكاملة في الاهلي وكل تمنياتي أن أشكل الاضافة المطلوبة وأكون عند الثقة الغالية التي أخذتها من جميع الأهلاوية.
وأشاد حسني باللعب الجماعي في الأهلي، وهو في هذا السياق يرفض الحديث عن لاعب بعينه نال اعجابه خلال المعسكر، على اعتبار ان الجماعية هي الأساس في كرة القدم والنجاح يكون للجميع وليس لفرد واحد.
ورأى حسني عبد ربه انه يعرف أهمية مباراة الأهلي مع الشباب في كأس السوبر يوم 14 سبتمبر/ أيلول المقبل باعتبارها مواجهة ندين تقليديين، مؤكدا ان الحصول على أولى بطولات الموسم مهم جدا ل”الفرسان” وسيشكل دفعة معنوية قبل انطلاقة دوري المحترفين الذي سيكون هدفا استراتيجيا للفريق.
وأشاد حسني بالمدرب التشيكي ايفان هاسيك الذي يملك فكرا ويجيد توصيل المعلومة الى اللاعبين، كاشفا انه سيكون تحت تصرف المدرب في أي مركز يريد أن يشركه فيه، لكن الأقرب أن يلعب خلف المهاجمين في طريقة 4-4-2.
وأكد ان عامل الطقس لن يشكل أي عائق أمامه وخصوصا في الفترة الحالية، لأن عليه أن يتعود على الأجواء، مشيدا بالأجواء في الامارات عموما ودبي خصوصا حيث يشعر انه بين أهله وليس في غربة، لان الكثير من المصريين يراهم يوميا ويتواصل معهم.
ورفض حسني عبد ربه الكلام بأن اللعب في دوري الامارات سيضعف مستواه، معتبرا ان الدوري هنا قوي وليس ضعيفا أبدا.
وردا على سؤال حول النقد العنيف الذي تعرض له خلال مباراة السودان قال ان المسألة تعنيه أكثر من ناحية تحسين مستواه، وهو دائما مايسعى الى مراجعة نفسه والوقوف على أي تقصير في حال وجد.
وتابع بالقول: بالتأكيد المنتخب المصري ككل لم يكن جيدا في مباراة السودان، وانا ضمن مجموعة، أما لماذا وجه النقد لي دون غيري فهذا الأمر ربما يؤكد على أهميتي، وأنا في المطلق لا أنظر كثيرا الى هذه الاشياء فمن الطبيعي ان تجد من النقاد من ينتقدك ومن يشيد بك وفي النهاية على اللاعب أن يأخذ كل شيء بإيجابية.
وطمأن حسني الجمهور المصري انه لايوجد خوف على منتخب بلاده الذي سيكون على الموعد في التظاهرات الكبيرة وفي الادوار الحاسمة، معترفا ان الخسارة أمام السودان وبنتيجة كبيرة يتحمل مسؤوليتها الجميع ولم تكن هناك جدية كافية من قبل اللاعبين الذين لم يتعاطوا مع اللقاء بأهمية كافية، مؤكدا أن المباريات الرسمية تختلف عن الودية.
وأكد حسني ان منتخب مصر سيتأهل الى مونديال 2010 لانه يملك إمكانات ذلك وليس لديه ادنى شك بذلك.
الأهلي يلاقي دبي دايموندز اليوم
يلعب الاهلي في السابعة والنصف من مساء اليوم مع دبي دايموندز في أولى مبارياته الودية بعد عودته من المعسكر الخارجي الذي أقامه مابين النمسا ولندن.
وسيحرص المدرب التشيكي ايفان هاسيك على تجربة جميع اللاعبين الذين يخوضون التدريبات حاليا وهم سعود الشيبة وعلي سعيد ويوسف عبدالله وعبدالله تراوري ومحمود قاسم وحمدان قاسم ومحمد قاسم وعبيد خليفة ومحمد سالم وادريس فوزي وخالد محمد ويوسف جابر وحسن علي ابراهيم وسالم خميس وعلي حسين وحسني عبد ربه وعادل صقر وباري وسيزار وبدر ياقوت ومحمد سرور ووليد احمد وعادل صقر.
يذكر انه يغيب عن الاهلي لاعبو المنتخب الأول والشباب فيصل خليل واحمد خليل واسماعيل الحمادي وعادل عبد العزيز وعبيد الطويلة وسعد سرور ومحمد فوزي ومحمد عبيد.
على خط آخر، شارك محمد قاسم في التدريبات وفي التقسيمة وظهر بحالة بدنية جيدة مما يعزز امكانية اشراكه في مباراة السوبر أمام الشباب، كما لعب البرازيلي باري في التقسيمة وهذا مايؤكد شفاءه التام من الاصابة البسيطة التي لحقت به في معسكر لندن خلال لقاء أرسنال.
من جهته، مازال علي عباس يجري تدريباته في الصالة وتمارين الجري في الملعب، بعد اجرائه لعملية جراحية منعته من لعب الكرة حتى الآن.
وسينتظر الجهاز الفني الايام القليلة المقبلة لاعطاء الرأي الاخير في مشاركة اللاعب امام الشباب وإن كانت تبدو صعبة حتى الآن.
